مَا يُبهِجُني حدَّ الارتِقاء إلى عِلّيين
أنَّ أصابِعَكَ تَلّمُّ شَعثَ الذَّنب ../ لـِ يغفر لَهُ الغَيمُ خَطيئةَ القَيْظ
يَتنزَّلُ الشعر بِكَ ومَعك أخضراً بِما يَكفي لربيعنا
وَ يمتدُّ لـِ يملأنا إصبَاحاً أبيض
يا بسَّام
[ طَريف ] .. لَم تَكُن مدينة ..
بل قرأتها هنا .. كوناً يتنفّس
وأمَّاً تَضمُّ أطفالَها وتُطعِمهمُ قلبها خشيَة إملاق
وعَاشِقٌ يُنادِم المَطارات مُنذ فقد .... ومازال ينتَظر !
وصَديقَ طفولةٍ وهَبَك قَلبه
بسَّام محمد ..
للشعر مَعك حكايا لا تُمل
خلاب وأكثر
.
.