عندما تحنقُ السماء على كَبِدِ أحدنا، ويُوشمُ لوحُكَ بِ شقاءٍ أبديّ؛
فتأكّد بأنّه ليس هناك أبعدُ من [ الفقد ]،
أبشعُ احتقاناً من [ الغياب ] ../!
هكذا يتقنونَ الثأر مِنّا؛ وبطريقةٍ محبوكة.. هكذا ننكسر؛
وهكذا تضحكُ السماء من جديد ../!
ثامر،
في صحّتك [ كلّ الزجاجة ]../!
-][-