اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
مطر يــ صالح ...!
كتلك الغيمة التي سقت أرضي ..
وأن كانت مثقلة بالرعد والبرق وخطف الأبصار ...!
ويبقى لون الياسمين شريعتك
التي تضاهي بها خاصرة الغيم ورقص المطر ..!
مودتي ..
|
السمي
ياسمينتي تغفو على غيمة من [ الـ كيف ؟! ]
مبهرة ولا عجب بيضاء أورقها تبعث على الأمان وعلى كف غيمةٍ بيضاء يبللها المطر
أتعلم
هي حديث المساء الماطر بين أعرق عائلات السحاب وسليلة النقاء
[ كثيرةٌ هي يا صالح ]
ودي و وردي