بـ أول سطر
إختلف مضمون الرسالة
ولم أجد بعد ذلك سبيلاً
لمداولة الفكر بداخل عقلي
فعدت من جديد
لـ أدهش بـ أخر مضمونها
وأرزق بالفكرة المجنونه
وحي خيال ألجمني إعادة الرسالة إليك
ولم أخرجها من ظرفها
وبقيت بعطرها على رصيف الإنتظار
وللحب السلام فلم يمت ( :
ثامر ,’
تقديري لذات النبض الأعظم بك .