صبا الكادي ...
أهلاً بكِ في فضاءات الإبداع / أبعاد أدبية ...
وهجٌ جميل ملأ المكان برائحة ولهه / انتظاره / احتضاره ...
و عزفٌ أنيقٌ على قيثارة الوجع / الفقد ... حرك في المارين أحاسيس الحنين و تأوهات الأنين ..
صبا الكادي ...
قلمٌ رقيق الملامح أنيقها ... عذب الأحرف دافئها ...
شكراً لكِ عليه ...