اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
تُخبِّئينَ الكثير مِنَ الوشَايَات والعَبيرُ الذي نَعرِفُكِ بِه_ يَا وجدَان _
ونَكتَشِفُكِ بِه بَيْنَ الزِّحَام
رَغْمَ أنَّ صَوتُكِ يَرتَفِعُ فِيْ دَواخِلِنا ../
تَجيئينَ كـ دعوةٍ مُستجَابة .. لـِمُؤمِنٍ اختَلسَ سَجدةً فِي ثُلثِ اللّيْلِ الآخِر
وَ ركضَ الفَرحُ ركضَتَهُ البَيضاءَ إلى قَلبِه
تُجدِّديْنَ ذاكِرة النَّشوة فِي الهَدايا التي تَعلَّقت بالمَواقِيتِ والمَواعيد
وتَجمَعيِنَ شَملَها فِي رُكنٍ [ بَهيْج ]
يَاوجدان ..
غَنيَّةٌ أنتِ بالكثير ..
وكَفُّك _ حِيْنَ الشِّعر _ تَشهد
ثُمَّ أمَا بَعد ..
كُلُّ شيءٍ يَتِّسِع
لـ بَهجتِنا بِك
.
.
|
جمان :
حملتني بـ ردّكِ هذا إلى الغيوم وأبعد ..
الهديّة هي كلماتك ولغتك التي لا تشبه سواكِ ..
ما أسعدني بكِ يا غالية ..
