سَكْرَة [ 3 ]
كَانت هُناكَ أَزْهارُ صَغيرَة ، وَرْدِيَّةُ اللَّونِ تنْمو عِنْدَ هَذا الاتّجاهِ وَذاكَ كَالخَوخِ مُغَطَاةً بِفُستانِ أَزْهارٍ شَبيَهةٍ بِنِقاطٍ مِنْ اللَّوْنِ الأزْرَقِ ، وَ بُقَعِ مِنَ اللَّوْنِ الأصْفَرِ
كَيْفَ تَرانِيْ ..؟
كَيْفَ أَراكْ ..؟
يَا نَبِيذْ مَتعبِيْ / تَرسمْ مطْلبِيْ
صَعِيب مركبِيْ / تدْركْ مأَربِيْ
حَدِيث مَطربِيْ / عَذبْ مَشربِيْ
أَشِعَّةُ شَمْسِ حَزيْرانَ اللاّهِبَةُ تَسْخَرُ مِنْ الماءِ العَذْبِ المَوْجُودٍ فِيْ جوارِ البابِ ..!!