يا كَم تُصادِرُ شِفاهَنا يا حُسَيْن
أتتبَّعُ خطو الماء النّابِع من قلبك
وأنتَ فِي كُلِّ سُقيا ../ تُحقِّقُ لنا مُتعة الارتِواء ..
وتَترُك فِي قلُوبِنا رغبة الازدِياد
تَبوءُ بإثمِ الشِعر ../ وتَزرَعُ السَّماواتِ في صدُورنا
مُنذ أن قرأتُك وأنتَ تُوصِدُ أبواب كُل عادي ..
وتُعلِّمنا أوراد العذوبة
وِرداً وِرداً
جِهاتُكَ مضيئة
وأكثر
.
.