ربما يأسف بعضنــا أحياناً لِ تفويته صخباً ، أنساً و مرح ،
و لكني لم آسف على ذلك كله في ما مضى من أيام قليلةٍ ،
أسفت على عدم كوني في الموعد هنــا ،
و إن كنت قد تحريته حقاً مذ ساعة وصول الدعوة .
و لكن قاتل الله ساعات العمل المتعبة الطويلة و إلى جانبها النسيان .!
ب ذكركم ل الغائبين ،
كنتم أنقيـــاء و الله ،
أدام الله عليكم هذا الإخاء ..
استمتعت ب شلالات الضوء المتدفقة هنــا من آبار عقولكم / قلوبكم الزاخرة ب الجمال ..
حتماً سَ تكون هذه مرفأً فكرياً جميلاً ..
شكراً لكم
..