.
بُعدٌ مِنْ الْفِكرْ يَتشَبَّثُ بـِ أوجِ الإبْدَاعِ يُسدِلُ الْسِتَارَ عَلى مَأدُبَةٍ فِكْرِيَّةٍ لاَ يُشبَعُ مِنْهَا .,
فَاتَنِي الْمَوْعِدُ واللهْ وَلمْ أجِدُ نَفسِي سِوى وأنَا غَارِقَةٌ بِجُنُونِ الأبْعَادِيُّونَ هُنا بِلا حَدٍّ أوْ قَيدْ .!
شُكْراً لـِ كُلِّ نبضٍ بِأبْعَادْ شُكْراً فَقَدْ خَلَقْتُمْ مِنَ الأدَبِ مَفهُوماً آخرَ لِالإبْدَاعِ وفَنَّ الإنْصَاتْ .,
طَوقٌ مِنْ يَاسَمِينِ الإمتِنَانِ يُطوِّقُ سَواعِدِكُمْ
,’