استاذ تركي :
وضعتني في موقف المتهم عندما تقول تعتذر عن نفسك فلا بأس أعرف أنك غاضب وهون عليك أيها العزيز.
لا أحد فينا ينسى أخاه العربي في مصابه ونحن الآن أحوج إلى بعضنا البعض من أي وقت وأمتنا العربية ترمى بالحجارة في عقر دارها وأمتنا المسلمة يهان قدوتها وحاشى لله أن يهان وهو المثل والقدوة صلوات الله عليه وسلامه فلنتكاتف ولنكن أحباب وكفى الإمارات فخرا أنها عربية ومسلمة وجزء من قلوبنا ووطننا.