عندما نُمارس الإحتواء للغير ونُآثِرُهم على أرواحِنا
تُولد لديهم قناعة بأن هذا الشخص قد وُجِدَ كي يُلبّي حوائجهم.
ولكن, عندما نُذيقهم لحظات من فقدنا , يُدركون بأننا لم نكون سِوى متطوعين في رسم البسمة على أفواهِهم , فلذلك يكون الغِياب.
ولكن, ما يؤسف حقاً أنهم لم يفهموا فحواه , وظنّوا بأنه رحيل، والسلام.
وهنا , لا نصبأُ عليهم ,لأنهم لم ينضجوا بعد