يا سُلطان
تَحشُدُ أصابِعَك بِهدوء ../ وبـِ منتهى الأناقة
تتواطؤ مع الغيم لـِ تُعيدُ صياغة المَطرمِن جديد ..
النبضُ هنا ناضِج الفرح
وطازج الاحساس
وكفُّكَ هي من كتبت و رسمت ..
دوزنت الموسيقى
بعثرت ../ رتبت
ثمّ أذنت بالحياة
مقطوعتُك شفَّافَةٌ
وكثيرة البَهجة
.
.