لَم تَغِب يَا حِسين ..
تِلك اشاعة الظلّ ../ مِن بَعد أصابعك .
حَاضِرٌ .. خَالِدٌ .. لا تَتَجاوزكَ الْذَاكِرة ..ولا تكفّ
عَنْ الْرَفرفة بِك الْعَصافِير ,
- ولأن الشِّعر تَخللته رَائِحة الْوَرق ..كَان الْحَديث قَريباً جِداً ..للحوّاس
..دُون أي نبضةٍ الكترونيةٍ تنتهي ب X أحمر ..
حتّى الحُزن ..جَاء على هَيْئةِ الْرَفيق ..الَّذي يُحبك جِداً ..ويَبْكيك قَبْلك ..
وعن صَراحةٍ : أجِدكَ أجْمَل - رُغم تَارِيخ الْصَباحاتِ فِيك
..والفجر المعجون لا نُنكره ,
مُبْتهجةٌ بِك
