يُقَالْ كَقَشَّةِ الغَرِيقْ " وَحْدَهَا " ..
أَنَّ العَشْقَ كَبِدَايَةْ , يُوَائِمُ كُلَّ الفُصُولْ , وَهْوَ غَايَةُ المُسْتَمْسِكْ - غَيْرَهُ !
إِنْ فُقِدَ الأَمَلْ , وَتَضَاءَلَ فِي شَرْعِنَا - بِمَا فِيهِ الشّرِيكْ : عَظِيمُ العَمَلْ
: أَنْ تَتَّسِعَ القُدْرَةْ لِمَا بَعْدَ " حُدُودِنَا " .. إِنْ لَزِمَ العُمرْ !
.. لِأَيْ حَيَاةْ .
بَعْضُنَا , حَيَاتُهُ مِلءْ العَمَلْ , يُخْفِيهَا لِتَظْهَرَ مِنْ خَلْفِ الخُطُوبْ
خَالِيَهْ حَتَّى مِنْهَا , مِنْ إِلتِزَامٍ غَيْرَ عَدَمِ الإلْتِزَامِ بِهَا .. وَ هُوَ يُشْبِهُ
هَذَا التّفْصِيلَ المَلُولْ حَدَّ " لَمْحَةْ , يُنَادِي بِ أَنْتَ لَا تَحْتَاجْ إِلّاَ لِمَنْ يَحْتَاجُكَ
لِتَكُونْ , وَلَا حَيَاةَ لِمَنْ نَادَى !