محتمل ،،
أن تتراءى بابتسامتها دنيا من العاني والمثيرات ،،
لا جسدا محدودا منطويا في شتى التفاصيل ،،
وبما أن النظام الفلكي لا مكان له بين البين ،،
فإن الزمن يستكن كطفل وديع لا يمكن التنبؤ بغده ،،
أن تتزاوج النجوم ذات يوم في عرسي ،،
تضئ في أفلاكها وتختفي ،،