محتمل ،،
أن ألهث وراء الليل ،، فحتى متى ،،
أسأله : لم العجلة ؟! ،،
فيجيب : ولم الصبر ،،
ومحتمل أن أحاصر في ركن مستندا إلى امتلاك قلب المنى حتى جذوره ،،
أتظاهر بالثبات وأنتفض بتيارات متضاربة ،،
أقنع نفسي بأني لا أستسلم ولكني أثب ،،
أمرح ،، أتأمل ،، أفكر وأناقش ،،
وأشعر من ناحية أخرى بما تردى إلى القعر ،،
وما ستحمله الهاوية من الابتسام والأسى الدائم ،،
فالذرة كانت مجرد احتمال ،،