ويعنِينا جداً هذا الضوء المُندَلِق مِن شُرفَتِك
مادامَ نِصابُ الجَمالِ مُكتَمِلاً
والنَّبضُ ممهورٌ بِحُلمٍ يتَشجَّر
وبـِ كفِّ على فِطرتِها
يا أَحمد ..
أقرأُ الغَيمَ النابِت هُنا
وأشعُرهُ يُزهِرُ بَيْنَ يَديك
خلابٌ ../ ومُنسابٌ كـ فُرات
مرحباً بِك
.
.