جود عبدالله
أهلا بِك في أبعاد أدبية ،
وسهلاً كـ إمتداد أفق الهطول نَحوك .
وعلى مرآى واحد تتكاثف الأحداث
ولا تكتمل إلى نهاية مُوحده
سوى أن هُناك المزيد من البدايات
جَميلة هَذه المُصافحه كـ بداية أولى
ذات ألق لـ إلتماعات تزرع المشاهد في أرواحنا ونحن لا نعلم