رُباه ضاقت بنا نوافذٌ .. تُدخل أعآصير الهُمومِ وبلا إذنٍ مُسبق!!
هُنا فتحت نآفذة القافِ على مِصراعيها ،
ف ذعذع نِسناسُ الشعر ل يُداعب صفحآتٍ من أوجهٍ خطّ عليها الزمنُ تجاعيده 
ل يعمل الشعر ( عمآئله ) في محو ما يُزعزعُ حيويه الشبابِ : )
كلُّ ما أرجوه : أن يكونَ شباكَ الشمالِ ك حآل صدرَ الشمآلي
فهو حسبمآ أعلم .. من أوسع الصدورِ وأكثرها رحابه : )
أ. فهد الزغيبي | ،،
وللشعرِ معك غوآيةٌ يا سيدي
مساؤك مربى .. ولا عَدمْ } ،،
