ْ
ْ
ْ
يـــ وهن
يمضي التعب إليَّ سراعاً ..
فــ يرتد صوت البكاء إلى صدري ..
و أرى كم ساءت إعتصارات أفعالهم وأثقلت خاطري ... !
لا شيء يوازي قلبي الطفل
ولفافات التعب المحشوة في عين الحضور والغياب معاً بذات اللون والمذاق ..
لم يعد عرض البقاء في حياتهم مغري ..
إذ كان يحصر وجودي ويعتصر جودي !
أهلاً بــ رحيل السراب ومقدم الألباب ..
هلكت خزائن حزني هلكت
وبئس المصير لمن كفر بالصدق و نحر الوداد !
ْ
ْ
ْ