عبدالله العتيق
ـــــــــــ
* * *
أُرحبُ بهذَا الضَوء .
:
وَ أرى فيْ مَرحلةِ الطّرح أهمّ المَراحِل ،
فَـ فضْلاً عنْ كَونِها البِدايَة ، إلاّ أنّ كَيفيّتهَا مُحيلة إلى التّكيّف مَعها أوِ الْعكْس ..
وَ بإمْكانِها - إنْ لمْ تُقنع المُقابلَ - أنْ تَجعلهُ - على الأقلّ - يُعيدُ النظَر فيْهِ ، حَتّى وإنْ تعلّق
الأمرُ بِمُسلّماتِهِ ، وَ فيْ القرآنِ تقْريبٌ لذلكَ :
" وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ " .
:
موْرقُ الشكرِ لكَ أيّها الجميل .