جلسنا في صفوف الطفولة...
وداً لود..
سرقنا الشغب ...
كتبنا اللعب...
جُننا...
حلمنا..
عدونا...
عدونا...
وقد عدى العمر فينا
على سطور الكتب....
وعند إلتقاء الزمان بحظٍ لعين.....
جاء السؤال
تلو الفراق بشبرٍ حزين...
...أهل تذكريني ..؟!
أهل تذكرين ...؟
إلى التي وزعتني مع ماضاق من ثيابها..