تتقافز فراشات قلبي كلما سمعت صوتاً في الخارج ظناً مني بِ مجيئك .!
أرتقي أطراف أصابع قدميّ لِ أتأكد من مصدر الصوت ،
و أعود في كل مرة بِ خيبة أكبر من أختها التي سبقتها ..
لِ كثرة غيابك و طول مدته أصبحت لا أُميز مُبشراتِ قدومك .!
.
.
تأخرت كثيراً و تعلم جيداً أن عزفي لا يكونُ إلا بك ..!