معدل تقييم المستوى: 149
مبروك علينا وعليكم الحيا .. يا شيخة.. تأتين خلف الاحلام، لتشاركينا رسم اللحظة الدقيقة والمرتبقة في حياة البسطاء الذين تجلوا انتظاراً لـ ماهوَ آتٍ من غيثٍ هاطل... رائعة حد الترف. حبي وتقديري م/ي