*
أهلاً بكَ يا سليمان ، واضِحٌ جِدّاً مَا كَتَبْت وارتَكَبْت وأُضِيف : وَ مُحزنٌ أيضاً .
رَغْمَ أنّي قَد أختَلِف مَعَكَ بنُقْطةٍ مُهِمّة / وهيَ " ماذا إذا كانَ ذلك المُعَرّف النسائي مُبدعاً ! "
هل نتَجَنّبُهُ نحنُ الرّجَال .. لكي لا نَقَع في فَخّ : [ تُهمَة الاحتفاء بالجَسَد !؟ ] .
***
من زاويَةٍ أُخْرى أقُول :
صَدّقني يا سليمان بأنّ القارئ والمُتَابِع أكثَر وَعياً منّي وَ منك ..
إذ يُمكِن لَهُ وَ بسُهُولة التّفريق بين الاحتفاء بالمُعَرّف كَـ جَسَد
وبين الاحتفاء بالمَعْرِفَة / الكِتَابَة / النّتَاج كَـ رُوح .
***
أقرَب من ذلك كُلّه :
كُلّ الشُّكر والتقدير لك .