..
نهلة محمد..
مربك هذا النص الذي
يعبث بـ.سهاد الذاكرة ..
وبـ.ممكنات الروح والذات
التي ضجت وتأججت بـ.ثورة النفس..
وريح الذكريات بهرت لـ.تنثال في سردها
بـ.فكر قشيب موضون
بـ.خيوط مستبرقة وصور مدهشة ..
للإبداع فصول لاتكتمل إلا بـ.هذا الحرف السامق.
وربي هو هذا الأدب الرفيع..
تحية لكِ أيتها المتألقة .