شحب . . . وجه الصبح وأصبح بدون ألوان يشكيلي
بعادي وإنكساراتي . . .وبعضي صار مترامي
يبدوا أن هناك قصة كحلم أنبل من فقير حيث يرتسم في موطن الصمت بوح قد يطعن خاصرة السنون . لنبله قصة تمادت على قراءها أن تظهر وتلتزم بميثاق الأدراج بين أروقة متحف الغابرين الأشقياء لأنه صبح كان من المفترض أن يشرق