على الرغم من اجواء النص التي إتسمت ب الشتات
إلا وأن رائحه الزعفران كانت مُغريه
ل درجهِ إستشاقي لها وبِ رئه مثقوبه !!
يا لُطف السماء !!
كتبت إحساسنا هُنا أيها الشاعر الصادق
ولا أخفيك .. ف لقد عشقت قافيه الصدر .. ولا تهون قافيه العجز ..
هُنا عالم شعري مُتكامل
شكراً على الأجواء الشعريه حتى ولو لونها القتام ب أنامله المطريه
