ياعبد النَّاصر ..
هذه الأهزوجة المَاطرة والتي ترنَّمتْ بِها شِفاه الصباح
استدعتنَا مِن الجَناحِ إلى الجَناح
وأخبَرتنا أن بَريدَ الشِعر في جيبِك
يَحمِلُ رسائِل الجمال
لمْ يَخبُ رِتمُ عذوبتها منذُ المَطلع
وحَتى الخَاتِمة
مَرحباً بِحضورِك العاطر
وأهلاً
.
.