اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
حين يكون الكاتب طائر حُرّ ...!
فأن فضاء فكره لن تحجبه علب التعليب بماركة السطر ...!!
الكتابة خيال لا ينتهي ...
واقع لواقع / صوت لأخرس / منظر لأعمى ....
الكاتب رسّام ماهر ..
تعليبه يصيبه بالشلل والذبول ..!
وما أكثر أنواع الأقلام
في زمن بات يتاجر ذويه حتى في الكلام ..!
فاطمة العرجان ..
كنتِ قريبة بالفكرة ...
تذكرني بليلة نقاش مع أحد الأحبة ...
كانت تدور حول الأقلام وأنواعها المعروفة ..
قلمٌ أسير / قلمٌ ضرير / قلمٌ حرير / قلمٌ أجير / قلمٌ شرير ...
شكراً وأكثر ...
|
الحرية في نصوصنا تخلقها حرية فكرنا ,
من هنا يكون صدقها وتعبيرها وعبورها ..
::
وريث الحرف
كلمات الشكر لا تفي حضورك النور هنا
