أَهلاً يَا حُلوَة ، وَ أَولاً دَعِيني أُخِبركِ أن فِكرتَكِ هُنا كَانت عَظِيمَةٌ جِداً ،
بَعثُ العَبثِ المُفتعل فِي البَالون يُعطِي جَمالاً مِن نَوعٍ آَخَر ، فَقط عليكِ أَن تُمرِنِي يدكِ عَلى افتِعَال مَا يُبهِج وَ يُدهش فِي
هَذا المَجَال مَا دُمتِ قَد أَتيتِ بِه ..
التَصمِيم كَان جَمِيلاً نسبياً ، إِلا أنه غَير وَاضِح ، شَغلت الـ وَشوشَة جزؤُه الأكبِر ، لكِن الأَهم هُو البَالُون وَ البَخَاخ ،
حَقاً سُعدْتُ بِها جِداً جِداً ، وَ أشُد عَلى يدكِ