اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
يا ورد :
شيء ما جعلني أتشنج ،
أتفقد حدقة الحلم .. أرتب الرماد و الكحل الزائل ،
ثم أغني للوطن بحنجرة معطوبة ، و أصمت
في دهشة لجلالة [ الواقع ] !
يا ورد ،
محبرتك .. ولونك .. ونفسك الكتابي
مدعاة للصمت !
|
الشَيءُ : نَزعُ الأشيَاءِ الجَمِيلةِ مِن الحُلم | أَي نَزعُنَا ،
وَ الوَاقعُ هُو الوحِيدُ - المُقهقِه - !
لا تُفسَرُ الأشيَاءُ بِعمقٍ إِلا إذَا سَقَطَت بِيَدِك !
وَ كُل التَفَاسِير مُعلقَةٌ فِي صَدرِي 