لا شيء في كفـي يا خالد يُرفرف الآن ..
إلا أخر ورقة من كُراسة يوسف ..
والمكتوب عليها :
جاء كـ خرير الماء العطر ..
لـِ يُحرر وجهـي من آخر قطرة ذنب ..
تسقط على وجنة الريحان ..
وأستغفر منـي على قِلة حيلتـي على الرد ..
والشعر تبارك الله ..
حين يأتي مِنك لا يبقى للبُسطاء مثلي ..
إلا تقبيل جبينك .. وشكرك