اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب
.
.
اليومَ فقط ,
سأميط ُ نفسي عن الطريق بلا مقابل , وأتوبُ عن مراوغة المباح , وأقنعُ بالمحال حلماً ,
سأتذكر خيباتي تباعاً وأبررها بأن الله قد منحني اليوم شيئاً جميلاً يحثني بأن أطيلَ العيش
وأن اُفـزِعَ رغبتي النـّعِسـَة بعشق الحياة .
ليس جديراً بالذكر بأن أقاضيك بفعلتك
فأقولها لك : كن آمراً لي... يا من تجاهلت عمراً , ثم أعرتَ انتباهاً لموتي فقط [/font][/size][/center][/color].
.
.
.
|
ولأن الطريق أذى ، سـ تُميط نَفسك ،
لا أنت يا ياسر .
والحلم أجدر أن يُعاش ، بالطريقة التي نُحب
سَرداً ودراما
وها هُم الأحياء لا زالوا يـهتمون بـ قدسية المَوت
.
كُن هُنا من أجل أبعاد .