ليس هناك بشاعة أكثر من أن يستصغر إنسان عقل إنسان آخر
لا لشيء غير الإستصغار واللعب على أوتار الطيبة وربما " السذاجة "
العيب ليس في هؤلاء يا فاطمة بقدر مايكمن العيب فينا نحنُ البشر
وفي إستمتاعنا بِـ " الغواية " من أياً كان ، وكأنه هو المُخلص الأول
لجميع مايستفزنا حسياً وشعورياً وايضاً فكرياً !
تحية طيبة
خلود عبدالله