لن نتصالح يوماً مع ذواتنا يا سيد " علي "
لأن ذواتُنا تُمثل عقلنا اللاواعي ، لِذا هذا
يظل الجانب المُظلم في شخصياتُنا ، لايرى
النور إلا في حالات ضيقة جداً من إنفعالات معينة
في جانب الشخصية كـ " الغضب " مثلاً !
مُشكلتُنا أننا دوماً نسلُكْ دروباً لاتشبهُنا يا علي !
تحية بحجم واقعيتُك هنا !
خلود عبدالله