اليوم لعبتُ كـَ الأطفال ،
و تحسست يدي حينئذٍ باحثة عن يدِك ..
أغمضت عيني عسى أن أكون في حلم و أستيقظ ويداي تحتضنان يديك ..
لم يكن حلماً لِ الأسف ،
لعبت و افتقدتك كثيراً ،
افتقدتك ،
حتى الألعاب بدورها افتقدت حضوري بـِ رفقتك ..!
عذاري / 14 مارس 2009 م ..!