م. ماجد محمد
الحب حينما يَكون أمنية وخيال ,
أصعب من يَكون واقع مُعايش ,
ولكنه أجمل بـ تفاصيله الدَقيقة .
بـ بساطه هُنا
تعزف مَفهوماً لـ الحب بـ طقوس مُنتقاه .
تُمخلق له لوناً جَديداً ، لن تَجده في علبة الألوان تِلك ..
،
وًنفتتح صَباحاً جَديداً لك ،لك وَحدك
لا ينتهي بـ جرح ليل مُلتهب مَثلاً ..
ماجد :
هَذا النوع من النصوص ، يَفتح مَجالاً رحباً لـ الإسترسال ،
ومتابعة الكتابة بأشكال مُختلفه ، والدوران في أغوار الخيال
لا تَجعله نَصاً بـ حد مُعين ،
أطلق العنان لـ حرفك ،
فهو قادر على المُتابعة
كُن كَما تُريد من الحب