اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
عبدالله العتيق
دائما ما كُنت أتساءل في داخلي عن معنى الصداقة ، حينما تتصارع فكرتان عميقتان
إحداها تُؤمن بالصداقة ، ولا تجد لها تعريفاً واقعياً ،
والأخرى ، بنظرة سلبية نحو الحياة تقول / إنتهت الصداقات بموت أبو بكر الصديق ، والرسول صلى الله عليه وسلم ،،
/
وفي قمة إحتياجي لـ حديث كهذا تأتي أنت مُمسكاً بيد المتنبي
لـ تُربك العابرين مِن هُنا
وتربكني ،
في أن أبحث عن مكان مُلائم يحتوي فِكرك
أكبر من النثر الأدبي
،
أنت عملة ، نادرة في هذا الزمن
بُوركت
|
عائشة المعمري
___
الصداقةُ جوهرٌ ، و الأصدقاءُ صُورٌ ، فمنهم مَن يُتقن الحفاظ على الجوهرِ و منهم مَن لا
و المتنبي المنبيءُ عن كمائلِ دقائقِ صفات الرجالِ أمسك بيدي في جلسةٍ في ظلمة ليلٍ فباحَ لي بمكنونِ سرهِ ذاك ، فكتبته .
و أنا في النثرِ الأدبي ، هنا ، أتفيءُ ظلالَ جنانِ فردوسِ معاني رجاله و نُثَّارِهِ
مباركٌ الوجود بك