القدير : خالد الداودي
دَعني أشكر هذا الصديق ، الذي إستطاعت رسالته ،
أن تُشعل فُوهة قلمك ، لـ تتحول إلى غدير لا ينضب ..
.
،
/
لدي رغبة جامحة
في أن أقف لدى كل سطر في هذا النص ..
وأهرب من خلاله نحو الداخل
فـ مؤكد : (( لا خروج ))
.
/،
حينما يأتي الفكر بقالبه اللغوي بهذا العمق
والسلاسه في نفس الوقت
يجب أن نقرأ ل هدف الإستفادة والمتعة في آن
كُل الشكر لأنك هُنا