الغالي محمد فكري
وها أنا عُدت كما وعدت , وكيف لي أن أحنث هذا الوعد وأخلف موعدي مع هذه ِ الفاتنه أعلاه ؟ , نصُك يا محمد فيه حلاوه على لسان الذائقه وموسيقاه تبعث الفرح وتُحفز على الرقص , احساسك به ِ أكثر من مُجرد صِدق عابر , بل هو أصدق من حُب أم لطفلها حين تُترجِمه ُ بضمه ِ إلى صدرها , غايه في الروعه والله , والعتب في نهاية النص كان صارخ جدا ً رغم هدوءه وموجع أكثر من صفعه .
أبدعت ورب البيت يا محمد وأمتعت الذائقه
لك ودي يا نقي