أخشى أن أبالغ في دهشتي بك يا بدر
وفي نفس الوقت أخشى أن أغمط هذه القصة حقها ..
منهجيتك في كتابة القصة ، مُذهلة
ترنو لـ أشياء مُختلفة جميعها تصب في نفس البوتقة
تحور الزمان ، والإنتظارات المؤجلة ، والرسائل
والإهداء الذي يُعتبر جُزءاً من القصة من وجه نظري
ومقولات أدهشت التاريخ ،
لتكن جميعها عاملاً أساسياً في تميز القصة ،
،
وبـ هذا النوع من القصص ،
يترك كاتبها مجالاً لـ القراء في التأمل
التفكر في مفردات كَونه الخامل ،
ليبعث فيها الحركة .
ويعرض فكرته على قالب فكري ولغوي متين
كما فعلت أنت تماماً .
..
.
دوماً ما تُدهشني يا بدر
،
أتمنى لك التوفيق
كُن بخير