الثقافة لمن يُريد الثقافة..توقفتْ عند حُقبة وما برحت ولو حاولنا إظهارو قول غير ذلك،
مابعد تلك الحُقبة إما مُنافحٌ عن شخصهـ أو مُلصِقٌ بغيره داء يدور وكُلٌ ينفيهـ عنهـ..!
طفت على سطح فكري عبارة: (إن حاولتَ استجداء الحُب أصبحتَ مشبوهاً ويُتوخى منك الحذر)..
قضيت فترة الظهيرة في قراءة بعض المدونات...ممم ربما أكثر من 35 مقال وخاطرة ومعلومة
وقصة وحادثة مرت علي، مالاحظتهـ: أن الأغلبية يتحدثون للحديث فقط ربما لأن الظروف والأحداث
الخاصة مستحوذة على تفكيرنا،و ربما لأن بعض المُحيطات واضعةٌ يدَ التمكن من أفكارنا ..و ربما لأننا
ضجرنا ...........ليسَت بـ مُهمة تلك الـ _ربماءاتـــ_..المهم وصلتُ إلى أني لم
أجد فيما قرأت شيء أخرج منه بفائدة سوى شيئين
الأول : مقال جميل جداً للدكتور الرائع طارق السويدان.
الثاني: حولَ البرمجة العصبية .(أحد أهم مفاهيمها :
( البرمجة تركز على المعنى والنتيجة)
.
.
.
.
.
ممممم..حينَ نتحول من مُنافحين عن مبدأ إلى منافحين
عن أشخاص فـ سنفقد المبدأ والأشخاص..
أقولُ ذلك من أجل ما، من يستحق.