أن نستفيدَ من الألم , أن نتعلّمَ منَ تجاربنا القاسية , هي طريقةٌ جيّدةٌ حتماً للتّعاملِ مع الواقعِ المليءِ بالمفاجآتِ الّتي غالباً ما تكونُ خارجَ حساباتنا ..
قلّةٌ أولئكَ الّذين يستطيعون التّعامل مع الألم على أنّهُ واقعٌ , و يستفيدونَ منهُ قدرَ الإمكان برغمِ تعاستهِ و وجعه .
بثينة ,
أهلاً بكِ في المقال أوّلاً ,
مقالكُ جميلٌ و مرتّب , و هو بدايةٌ رائعةٌ لمقالاتٍ جميلةٍ ستليهِ ان شاء الله ..
أرى فيهِ فقط بعضَ الإسهابَ و التّكرار في بعضِ الأفكار , كانت ستكونُ أجمل لو كُثِّفَت و اختُصِرَت .
شُكراً جزيلاً لنوركِ هُنا .