أحْبَبتُها جِداً هَذه الْقصّة يَابَدْر ,
بَسْيطة جِداً وَليست بِبسيطة أبداً .
مُتخوّفةٌ مِنْ الْتَرتِيب ..وَ مُتَرتبة الْفَوضى كَ ضَوءٍ عميقٍ مِن ْ الْشُباك ..باستقامةٍ واحدةٍ ..
لَكن فِي دَاخله وباتجهاتٍ مَرْميّة .. أحياء صَغيرة وحيَّة ودقيقة يُمككنا أنْ نَراها بِتمعنٍ هَادئ .
..أيضاً شَدّتني ..كَ مشهدِ الْمَطر وَراء الْباب يُقبّل بَعْضه بالأسرارِ ..وَأنا الْمُتلصصة الْوَحِيدة الْتِي
أخْبرها الليل الْمُتعلق على كَتفها بِأن [ ميدالية ] الْمُفتاح تُغمض أُذنها وَتُناديكِ .
.. وأمْتَهَنَتْ عَيْني [ خُطوة ] تُوصل أنْفاسِي بأمانٍ حَتى الْنَهاية [ آهـ ]../ وَالْطَريق يَبين من تَحته الْرِيح ..وَرَجل
مِنذُ أَبَدٍ لَمْ يَرْتدي وجهه .
مُدْهِشٌ جداً والله../ وَمُحفزٌ أن آتيك
كُل مَرةٍ وبِلا مَظلة .
