أمور مختلطة هي الحاصلة اليوم
سواء للمرأة والرجل فهما بحد ذاتهما مظلومان بحيث وجود بعض الظروف القاسية
والتي تجبر احداهما من ارتكاب الخطأ ضد الآخر مما يجدر أننا في عالم يضج بالسخرية
والخوف وقلة الحوار وايضا والأهم الوعي الديني لكليهما وإن راينا اليوم أن المرأة دائما
مظلومة بما يقترفه الرجل اليوم لها فهو بحد ذاته قناعة بأن المرأة مضطهدة في المجتمعات العربية .
الغالية فاطمة العرجان
قلمكِ ..رائع دائما حين يهيض للمشاعر ان تصرح بما يعتمل في الصدور
لا هنتِ قلبي