المشاعر البليدة أو المتبلدة لم تنشأ مع النت ومواقعه ونوافذ اللقاءات عبره
لكن مجالها أوسع في الهروب من الآخر في العالم الخيالي
وهي أعباء ثقيلة على كاهل الصداقة حين تتغيب عنها الصراحة في التعامل
نتحاور ، ننفعل ، نغضب في النت وخارج النت
وتظل المصداقية في العلاقات محورا للقرب أو الابتعاد من الآخرين
أشكر طرحك محمد الناصر
ومقال يحوي أطياف عديدة في مسار العلاقات النتية
تقديري لك