*
مِثْلَمَا وَبَعْدَ كُلّ مِثلما لَحْظَة طَيش ـ عابِرَة وَ مُستَقِرّة في أعماق الرُّوح .
أقصِد روحَك وَرُوح الآخرين ، حَتّى الذين لم يَشْمَلُهُم هذا الإهدَاء ..
والذي ذَكّرني بِطَيش أحَد الأصدقاء ـ كُتّاب القِصّة القَصِيرة .
لن أُطِيل الثرثرة ..
شُكراً على كُلّ " مثلما " يا بدر .