*
شُكراً لكَ يَا هَاني على تناولك لأجمَل وأكمَل " فُرشاة / سكّين " ساخرة عرفتها المنطقة .
ناجي العلي : كانَ خطيراً وَ جريئاً إلى الحَدّ الذي جعلنا نَفْقِدُهُ مُبكّراً .. بأحَد الأيدي التي كانت تُنَادي بالديمقراطيّة ! . ،
عموماً هو لم يَمُت وَلَن يُمحَى من ذاكرة كُلّ البلاد العربية .